مـنـتــديــــات مـدائـــن الريــح
أهلا بك زائرنا الكريم لقد انتقلنا للرابط التالي يرجى
الضغط على الرابط أدناه و التسجيل معنا بعضوية
جديدة في استضافة جديدة مدفوعة
منتديات مدائن الريح
http://www.kunoooz.com/dir/site-6949.html

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتــديــــات مـدائـــن الريــح
أهلا بك زائرنا الكريم لقد انتقلنا للرابط التالي يرجى
الضغط على الرابط أدناه و التسجيل معنا بعضوية
جديدة في استضافة جديدة مدفوعة
منتديات مدائن الريح
http://www.kunoooz.com/dir/site-6949.html
مـنـتــديــــات مـدائـــن الريــح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» دورة مكافحة حرائق الآبار|دورات تدريبية metc
فلسفة التاريخ  عند ماركس تابع Emptyالإثنين يوليو 08, 2024 4:31 am من طرف دورات

» المراجعة المالية والإدارية لضمان سلامة الأداء المالي والإداري||دورت تدريبية
فلسفة التاريخ  عند ماركس تابع Emptyالإثنين يوليو 08, 2024 3:55 am من طرف دورات

» دورة الأساليب الحديثة لتنشيط العملية التسويقيه وزيادة المبيعات دورات التسويق
فلسفة التاريخ  عند ماركس تابع Emptyالجمعة مارس 15, 2024 5:34 am من طرف دورات

» دورات تدريبية|دورة التخطيط الاستراتيجي للتسويق
فلسفة التاريخ  عند ماركس تابع Emptyالخميس مارس 14, 2024 4:33 am من طرف دورات

» دورة السيطرة على التلوث البحري بالبترول|| metc
فلسفة التاريخ  عند ماركس تابع Emptyالثلاثاء مارس 12, 2024 5:41 am من طرف دورات

» دوره تنفيذ وإداره حلول سيسكو-CCNA/القاهره 2024
فلسفة التاريخ  عند ماركس تابع Emptyالأربعاء مارس 06, 2024 1:28 pm من طرف المتخصص للتدريب

» دوره تنمية المهارات الإدارية والاشرافية لرؤساء الاقسام/الخبر-القاهره 2024
فلسفة التاريخ  عند ماركس تابع Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 6:11 pm من طرف المتخصص للتدريب

» دورات المشتريات والمخازن واللوجستيك 2024
فلسفة التاريخ  عند ماركس تابع Emptyالسبت فبراير 17, 2024 5:02 am من طرف دورات

» دورات التدقيق|دورة تقنيات المراجعة والتدقيق الداخلي لضمان سلامة الاداء المالي
فلسفة التاريخ  عند ماركس تابع Emptyالخميس فبراير 15, 2024 3:52 am من طرف دورات

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

فلسفة التاريخ عند ماركس تابع

اذهب الى الأسفل

فلسفة التاريخ  عند ماركس تابع Empty فلسفة التاريخ عند ماركس تابع

مُساهمة من طرف التيدوم الجمعة مايو 29, 2009 7:00 pm

العامل الديني في التفسير المادي للتاريخ.



التفكير المادي لا يؤمن إلا بالمحسوس، ويستبعد الغيبيات من مجال بحثه، ولا يسلم أصلا بوجودها، يقول انجلز إن العالم المادي الذي ندركه بحواسنا والذي نحن جزء منه هو الحقيقة الوحيدة .



ولقد ظهر المنهج المادي كرد فعل للمنهج الروحي المستمد من المسيحية والذي يحط من قيمة المادة ويعلل الحوادث والإسبال بالمشيئة الإلهية وحدها، في حين أن المادية ترجع كل شيء حتى الدين والأخلاق والفكر والفلسفة والثقافة والقانون إلى انعكاسات للأحوال الاقتصادية والمصالح الطبقية (..)فتاريخ ارتقاء المجتمعات (..)هو قبل كل شيء ارتقاء الإنتاج، فالمادية تهتم بتفسير الأحداث تفسيرا ماديا ينكر الدين بل تعتبر الدين في التاريخ وسيلة تبنتها الأقلية لتستغل الأغلبية إلى وذلك بتحويل هم إلى ما في الحياة الآخرة من سعادة وجزاء حسن.



فالماركسية تنكر الغيبيات وتنكر الحياة الأخرى فهي لا تقر بوجود الله لا كخالق ولا كعناية في التاريخ، فما الدين والإيمان (..)إلا وهما شكل على مر التاريخ وسيلة تبنتها أقلية الناس لاستغلال الأكثرية ,فالدين يثني انتباه الأكثرية عن هدفها ويبعدها عن مشاكل الحياة وعن المصير الحالي إلى مصير ما بعد الموت، لأنه يمنيها بالثواب والسعادة العلوية الأبدية في حياة الخلد الدائمة بينما تدير الأقلية الشؤؤن الدنيوية وتتمتع بالوفرة التي ينتجها عمل الأكثرية، فالدين إذن من بقايا النظم الاستغلالية البالية، ولونا من ألوان الخداع صنعته بعض الناس ليستعبدوا به كل الناس (..)ومن واجب الشيوعيين أن ينبذوه ويتحللوا من قيوده ويبرؤون من كل آثاره. لأنه يحول بين الناس وبين نضالهم لنيل حقوقهم فقد زعم ماركس أن الدين أفيون الشعوب ,وهو يخفي وراء قشرة أيديولوجية الاستغلال الطبقي لصالح الفئة الحاكمة ,لذلك فعندما تقوم الثورة ويحطم العمال النظام الرأسمالي ويتحقق الفردوس الأرضي فلا مكان للروح في مثل هذا المجتمع ,وليس هناك حياة أخرى ولا عالم روحي ,لان الإنسان خاضع للضرورات المادية ,وأما الآداب والأخلاق فليس لها مصدر علوي ,وإنما هي وسيلة لحفظ المجتمع.



وتعد الماركسية الديانات الحديثة جميعها والكنائس وكل أنواع المنظمات الدينية آلة لرد الفعل البرجوازي الذي يستهدف الاستغلال ضد مصالح الطبقة العاملة ,يقول ميخائيل باكونين في كتابه الله والدولةٌ من اجل تقدم الحرية وجب نبذ الاعتقاد في الله أما انجلز فيقول في كتابه ضد دهرنك ليس الدين سوى انعكاس خيالي وهمي في أذهان الناس من القوى الخارجية التي تسيطر على حياتهم اليومية ,وهو انعكاس تتخذ فيه قوى هذا العالم شكل قوى ما فوق الطبيعة أي أن القوى الأرضية تتخذ شكل قوى فوق أرضية(..)



هذا يعني أن ما أسميناه انعكاسا لواقع معين قد انفصل عن أصله الواقع حتى أصبح في ذهن الناس عالما آخر في استقلال تام عن قاعدته ليعود بدوره للتأثير في هذا الأساس كقوى مجردة عاقلة (..)وأصبح المخلوق الآلهة تتحكم بمصائر الخالقين ,وفي كتاب أرسله لينين إلى الكاتب الروسي ماكسيم نموركي يقول لينين أن البحث عن الله لا فائدة منه ومن العبث البحث عن شيء غير موجود، وبدون أن نزرع لا نستطيع أن نحصد وليس لك اله لأنك لم تخلقه بعد، والآلهة لا يبحث عنها وانما تخلق كما يقول لينين نفسه في فصل عن الدين والاشتراكية ما يلي الدين يعلم هؤلاء الذين يكدحون طول حياتهم في الفقر والاستسلام والصبر في هذه الدنيا، ويغريهم بالأمل في المثوبة بالعالم الآخر.



فالإلحاد إذن جزء طبيعي من فلسفة الماركسية وهو شيء لا ينفصل عنها فهو ليس إلا انعكاسا لعجز البشر الطبيعي والاجتماعي، فدائما كان هناك وفي جميع الطبقات أناس يشكون في إمكانية الخلاص المادي (أي بالنضال الطبقي المكشوف)فيبحثون عن الخلاص الروحي كبديل للخلاص المادي، يبحثون عن السلوان الذي يحفظهم من اليأس، هذا السلوان الذي لم يجدوه في الفلسفة (..)بل وجدوه في الدين، أن الفرد الفاشل الذي لا يستطيع حل مشاكله المتعاقبة قد يلجا إلى الخمرة أو المخدرات أو الانتحار أو التصوف.

ويزعم أصحاب التحليل المادي أن انتشار الأديان مرتبط بالظروف المادية التي عاش فيها الإنسان الأول فيقولون إن الإنسان الفطري في العهد البدائي كان يقف عاجزا أمام الظواهر الطبيعية كالرعد والفيضانات وغيرها وكان ذلك قبل خمسين أو أربعين ألفا من الأعوام (..)فالطبيعة متقلبة بين خيرها وشرها والإنسان ضعيف (..)في الجسم والعقل ولا يقدر دائما على قهر القوى الطبيعية الجبارة ولا حتى على فهمها ,انه يحبها ويخافها ومن هنا نشا الدين ,قام على الخوف من الظواهر الطبيعية الرهيبة كما عبر الفيلسوف ديموقريط، فجهل الإنسان بأسباب الظواهر الطبيعية يجعله يردها إلى إرادة عليا ,فيسعى إلى كسب عطفها والتماس أسباب الزلفى إليها بتقديم القرابين واصطناع ألوان شتى من العبادات ومن ثم نشا الإيمان بالقوى الغير المنظورة وعبادة تلك القوى(..)لكن نظام الرأسمالية الجاثم على صدور الناس يستطيع أن يسلط على الإنسان الفقر والبطالة(..)فتجد الرأسمالية نفسها مضطرة إلى الاستعادة بالقوى الغير المنظورة أي بقوة الله ,لأنها مضطرة إلي التبرير إلى إقناع الآخرين بما هي نفسها غير مقتنعة به الدوغما الدينية (أي التعاليم الدينية بعد تحجيرها)وهذا الإيمان يلاءم الطبقة المستغلة ,إذ يصرف جموع الشعب عن الكفاح في سبيل السعادة الدنيوية ويجعلها تتعلق بأوهام البعث ,ويغري الناس بان يشتغلوا بالعبادة ,ويخضعوا للطبقة المستغلة ,ويتقبلوا النظام الرأسمالي على انه نظام لا مفر منه وقضاء لا مرد له ,ومن شان الطبقة البرجوازية أن تؤيد الروح الدينية لتضمن سيطرتها على الطبقة العاملة وتتلاعب بوعي الجماهير , ويبقى السؤال الذي طرحه العد يدون هو انه إذا كان الدين مجرد انعكاس للظروف المادية التي يعيش فيها الناس كما تقول الماركسية ,فلا مجال لأكثر من دين واحد في وقت واحد ولكننا نجد أن الإسلام والمسيحية والهندوكية وعشرات الأديان الأخرى تسيطر على عقول ناس يعيشون في نفس الظروف الاقتصادية ,كما انه ألا يمكن اعتبار الماركسية نفسها


عدل سابقا من قبل التيدوم في الجمعة مايو 29, 2009 7:14 pm عدل 1 مرات
التيدوم
التيدوم
المدير التوجيهي
المدير  التوجيهي

عدد المساهمات : 843
نقاط : 3401
تاريخ التسجيل : 23/04/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فلسفة التاريخ  عند ماركس تابع Empty رد: فلسفة التاريخ عند ماركس تابع

مُساهمة من طرف التيدوم الجمعة مايو 29, 2009 7:03 pm

فكرة دينية باعتبار أن الفكرة الدينية تتدخل إما بطريقة مباشرة وإما بطريقة غير مباشرة بواسطة بديلاتها اللادينية نفسها.



فإذا كانت الماركسية رفضت الدين كوحي الهي فإنها صاغت دينا ارضيا يخضع للمزاج البشري على المستويين الفكري والتطبيقي ,ولاشك أن الفلسفة الماركسية تمثل هنا الدين الأرضي حيث تحول إنجيل يسوع المسيح إلى إنجيل ماركس وتحولت المطامح التواقة إلى ملكوت الرب الإله إلى مطامح متشبثة بالفردوس الأرضي الذي لم يتحقق ,ألم تدفع فكرة ماركس المؤمنين بها إلى التضحية في سبيلها وبالتالي فان قانون الفكرة الدينية ينطبق على الشيوعية إذن ,فحيثما زالت فكرة الله من التقويم الاجتماعي والسياسي فانه تحل محلها أفكار أخرى وقيم مغايرة مثل فكرة الدولة أو قيمة المجتمع أو فكرة الشيوعية وتسمى بالديانات البديلة.



كما أنه ألا يمكن اعتبار الماركسية نفسها نتاج الظروف الاقتصادية التي عاشتها أوروبا ,فإذا كانت الكنيسة قد تحالفت مع البرجوازية، فإنها لم تعد خلاصا روحيا لأولئك الفقراء أصحاب الطبقة العاملة، فاتجهوا لاعتناق الماركسية باعتبارها سلوانا تمنيهم بمستقبل أفضل وبفردوس أرضي يتساوى فيه الجميع، وبذلك تكون الماركسية قد حلت محل الدين لكن بصفة مغايرة وبديلة.
التيدوم
التيدوم
المدير التوجيهي
المدير  التوجيهي

عدد المساهمات : 843
نقاط : 3401
تاريخ التسجيل : 23/04/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى