بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
أبوالفحفاح11 | ||||
ام جهاد | ||||
التيدوم | ||||
mantboha | ||||
المتخصص للتدريب | ||||
الفايز | ||||
vaizamariem | ||||
tarwan | ||||
sidati20072 | ||||
اليم |
تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)5
3 مشترك
مـنـتــديــــات مـدائـــن الريــح :: مــــــدائــــــــــن الديــــــــن الإسلامي :: مدائـــــــــــــن القرآن الكريم
صفحة 1 من اصل 1
تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)5
أول كلمة في البسملة هي (بسم) والتي تكررت في القرآن كله كما رأينا (22) مرة وآخر كلمة فيها هي (الرحيم) التي نجدها مكررة في القرآن كله (115) مرة.
أما الآية الثانية (الحمد لله ربّ العالمين) فنجد أن أول كلمة فيها هي (الحمد) قد تكررت في القرآن كله (38) مرة, وآخر كلمة فيها هي (العالمين) وقد تكررت في القرآن كله (73) مرة.
سوف نرى في ترابط وتشابك هذه الأعداد الأربعة: (22 ـ 115 ـ 38 ـ 73) معادلات رقمية تأتي دائماً متناسبة مع الرقم سبعة, وكأننا أمام نسيج رقميّ معقد تختلط فيه الأرقام وتترابط وتتشابك ولكنها تبقى دائماً من مضاعفات الرقم سبعة.
والآن إلى هذه المعادلات:
المعادلة الأولى
إن الكلمة الأولى والأخيرة في (بسم الله الرحمن الرحيم) تكررتا بالنسب التالية: (22) و (115) والعدد الذي يمثل مصفوف هذه الأرقام هو (11522) من مضاعفات السبعة:
11522 = 7 × 1646
المعادلة الثانية
في قوله تعالى (الحمد لله ربّ العالمين) نجد أن أول كلمة وآخر كلمة قد تكررتا بالنسب التالية: (38) و (73) وعند صفّ هذين العددين يتشكل العدد (7338) وعندما نقرأ هذا العدد بالاتجاه المعاكس أي من اليمين إلى اليسار تصبح قيمته (8337) هذا العدد من مضاعفات السبعة:
8337 = 7 × 1191
وهنا نتساءل عن سر وجود اتجاهين متعاكسين لقراءة الأرقام القرآنية. ولكن إذا ما تدبرنا آيات القرآن العظيم نجد أنها تضمنت معاني متعاكسة أيضاً.
ففي (بسم الله الرحمن الرحيم) نجد صفة الرحمة تتجلى في أسماء الله وصفاته, والرحمة تكون من الخالق للمخلوق, بينما في الآية الثانية (الحمد لله ربّ العالمين) نجد صفة الحمد, والحمد يكون من المخلوق إلى الخالق سبحانه, إذن نحن أمام اتجاهين متعاكسين لغوياً, يرافقهما اتجاهان متعاكسان رقمياً, والله أعلم.
المعادلة الثالثة
هنالك تشابك لهذه الأرقام مع بعضها بشكل شديد الإعجاز, فنحن أمام أربعة أرقام وهي حسب الجدولين السابقين كما يلي:
تكرار الكلمة الأولى (بسم) مع الكلمة الأولى (الحمد) يعطي عدداً هو (3822) من مضاعفات السبعة:
3822 = 7 × 546
إذن ترتبط أول كلمة من الآية الأولى مع أول كلمة من الآية الثانية برباط يقوم على الرقم سبعة.
المعادلة الرابعة
تكرار الكلمة الأخيرة (الرحيم) مع الكلمة الأخيرة (العالمين) يعطي عدداً هو (73115) من مضاعفات السبعة:
73115 = 7 × 10445
إذن ترتبط الكلمة الأخيرة من الآية مع الكلمة الأخيرة من الآية الثانية بنفس الرباط القائم على الرقم سبعة.
المعادلة الخامسة
تكرار الكلمة الأولى (بسم) مع الكلمة الأخيرة (العالمين) يعطي عدداً هو (7322) من مضاعفات السبعة:
7322 = 7 × 1046
أي أن العلاقة السباعية تتكرر هنا مع أول كلمة من الآية الأولى وارتباطها بآخر كلمة من الآية الثانية.
المعادلة السادسة
تكرار الكلمة الأخيرة (الرحيم) مع الكلمة الأولى (الحمد) يعطي عدداً هو (38115) من مضاعفات السبعة:
38115 = 7 × 5445
رأينا ست معادلات رقمية في هاتين الآيتين من أول سورة في القرآن العظيم. والنتيجة المؤكدة أن المصادفة لا يمكن لها ولا ينبغي أن تكون قد أتت بهذه التوافقات المذهلة. ولكن سبحان الله! يبقى المشكك في حالة تخبط على غير هدى فيدعي أن هذا النظام المحكم قد جاء بالمصادفة!!
ومع أنه لا يمكن لإنسان عاقل أن يصدق بأن المصادفة تتكرر بهذا الشكل العجيب إلا أننا نذهب لآخر سورة من كتاب الله عز وجل, لنرى النظام برمته يتكرر وبشكل كامل دون خلل أو نقص.
لننتقل إلى المعادلة السابعة الآن وننظر ونقارن ونتدبر.
المعادلة السابعة
رأينا التوافقات المذهلة للبسملة مع الآية التي تليها في أول سورة فماذا عن آخر سورة؟ وهل يبقى النظام قائماً وشاهداً على قدرة الله الذي أحصى كل شيء عدداً؟
آخر سورة في القرآن هي سورة الناس، لنكتب البسملة مع الآية التي تليها في هذه السورة، مع تكرار الكلمة الأولى والأخيرة تماماً كما فعلنا في الفقرات السابقة:
في قوله تعالى (قل أعوذ بربّ الناس) نجد أن كلمة (قل) قد تكررت في القرآن كله (332) مرة، أما آخر كلمة في هذه الآية (الناس) فقد تكررت في القرآن كله (241) مرة، وعند صفّ هذين العددين نجد العدد: (241332) إن هذا العدد من مضاعفات السبعة باتجاهين!
1) العدد: 241332 =7 × 34476
2) مقلوبه: 233142 = 7 × 33306
والسؤال لماذا كانت في هذه الآية قراءة الأرقام تتم وفق اتجاهين؟ لو دققنا النظر جيداً وجدنا أن هذه الآية تتعلق بالخالق والمخلوق معاً، فكلمة (قل) هي أمر إلهي إلى الرسول الكريم ‘، والاستعادة لا تكون إلا بالله تعالى رب الناس.
إذا هذه الآية فيها اتجاهان: أمر إلهي من الخالق إلى خلقه للاستعاذة به واللجوء إليه، بكلمة ثانية الأمر صادر من الخالق إلى المخلوق، والاستعاذة تكون من المخلوق بالخالق تعالى.
لذلك جاءت قراءة الأرقام متناسبة مع السبعة بالاتجاهين، والله تعالى أعلم.
والآن سوف نرى أن هذه الأرقام الأربعة (22 ـ 115 ـ 332 ـ 241) تبقى متوافقة مع الرقم سبعة كيفما صففناها.
المعادلة الثامنة
لدينا هنا أيضاً أربعة أرقام هي:
إن العدد الذي يمثل تكرار الكلمة الأولى (بسم) مع الكلمة الأولى (قل) هو (33222) من مضاعفات السبعة:
33222 = 7 × 4746
المعادلة التاسعة
تكرار الكلمة الأخيرة (الرحيم) مع الكلمة الأخيرة (الناس) هو: (241115) من مضاعفات السبعة:
241115 = 7 × 34445
المعادلة العاشرة
تكرار الكلمة الأولى (بسم) مع الكلمات الأخيرة (الناس) يعطي عدداً هو (24122) من مضاعفات السبعة:
24122 = 7 × 3446
المعادلة الحادية عشرة
تكرار آخر كلمة (الرحيم) مع أول كلمة (قل) يعطي عدداً هو: (332115) من مضاعفات السبعة:
332115 = 7 × 47445
في هذه المعادلات درسنا فقط تكرار ست كلمات من كتاب الله تعالى، ورأينا هذا النسيج الرائع من التناسبات مع الرقم سبعة وبما يتناسب مع معنى الآية. والسؤال: ماذا لو درسنا كلمات القرآن كله والبالغ عددها أكثر من سبعين ألف كلمة؟ إنني على ثقة بأنه لو تفرغ جميع البشر للكتابة حول إعجاز القرآن وعجائبه فلن ينفد هذا الإعجاز.
البسملة تتجلى في القرآن
ذكرنا بأن البسملة تتألف من عشرة حروف أبجدية وهي (ب س م ا ل هـ رح ن ي)، من عظمة هذه الآية أن حروفها تتوزع على كلمات القرآن بنظام محكم.
يقول عز وجل عن بناء السماء وتوسعها: (وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) [الذاريات: 47].
لنخرج من كل كلمة من كلمات هذه الآية ما تحويه من حروف البسملة لنجد
أن العدد الذي يمثل توزع حروف البسملة على كلمات الآية من مضاعفات السبعة ثلاث مرات:
4304650 = 7 × 7 × 7 × 12550
كمثال آخر نتدبر قوله تعالى: (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) [النمل: 93].
لنخرج من كل كلمة ما تحويه من حروف البسملة لنجد:
إن العدد الذي يمثل توزع حروف البسملة على كلمات الآية من مضاعفات السبعة:
3222204353410 = 7 × 460314907630
والعجيب في هذه الآية التي تعهد الله بها أن يرينا آياته أنه سبحانه رتب حروف اسمه (الله) بشكل معجز، فلو قمنا بعدّ حروف الألف واللام والهاء وجدنا أربعة عشر حرفاً (7 × 2) وإذا أخرجنا من كل كلمة ما تحويه من هذه الحروف (ا ل هـ) نجد:
والعدد الذي يمثل توزع حروف لفظ الجلالة (الله) من مضاعفات الأرقام (7) و (11) و (13) هو ومقلوبه:
العدد) 1110102203210 = 7 × 11 × 13 × 1108993210
مقلوبه) 123022010111 = 7 × 11 × 13 × 122899111
أما الآية الثانية (الحمد لله ربّ العالمين) فنجد أن أول كلمة فيها هي (الحمد) قد تكررت في القرآن كله (38) مرة, وآخر كلمة فيها هي (العالمين) وقد تكررت في القرآن كله (73) مرة.
سوف نرى في ترابط وتشابك هذه الأعداد الأربعة: (22 ـ 115 ـ 38 ـ 73) معادلات رقمية تأتي دائماً متناسبة مع الرقم سبعة, وكأننا أمام نسيج رقميّ معقد تختلط فيه الأرقام وتترابط وتتشابك ولكنها تبقى دائماً من مضاعفات الرقم سبعة.
والآن إلى هذه المعادلات:
المعادلة الأولى
إن الكلمة الأولى والأخيرة في (بسم الله الرحمن الرحيم) تكررتا بالنسب التالية: (22) و (115) والعدد الذي يمثل مصفوف هذه الأرقام هو (11522) من مضاعفات السبعة:
11522 = 7 × 1646
المعادلة الثانية
في قوله تعالى (الحمد لله ربّ العالمين) نجد أن أول كلمة وآخر كلمة قد تكررتا بالنسب التالية: (38) و (73) وعند صفّ هذين العددين يتشكل العدد (7338) وعندما نقرأ هذا العدد بالاتجاه المعاكس أي من اليمين إلى اليسار تصبح قيمته (8337) هذا العدد من مضاعفات السبعة:
8337 = 7 × 1191
وهنا نتساءل عن سر وجود اتجاهين متعاكسين لقراءة الأرقام القرآنية. ولكن إذا ما تدبرنا آيات القرآن العظيم نجد أنها تضمنت معاني متعاكسة أيضاً.
ففي (بسم الله الرحمن الرحيم) نجد صفة الرحمة تتجلى في أسماء الله وصفاته, والرحمة تكون من الخالق للمخلوق, بينما في الآية الثانية (الحمد لله ربّ العالمين) نجد صفة الحمد, والحمد يكون من المخلوق إلى الخالق سبحانه, إذن نحن أمام اتجاهين متعاكسين لغوياً, يرافقهما اتجاهان متعاكسان رقمياً, والله أعلم.
المعادلة الثالثة
هنالك تشابك لهذه الأرقام مع بعضها بشكل شديد الإعجاز, فنحن أمام أربعة أرقام وهي حسب الجدولين السابقين كما يلي:
تكرار الكلمة الأولى (بسم) مع الكلمة الأولى (الحمد) يعطي عدداً هو (3822) من مضاعفات السبعة:
3822 = 7 × 546
إذن ترتبط أول كلمة من الآية الأولى مع أول كلمة من الآية الثانية برباط يقوم على الرقم سبعة.
المعادلة الرابعة
تكرار الكلمة الأخيرة (الرحيم) مع الكلمة الأخيرة (العالمين) يعطي عدداً هو (73115) من مضاعفات السبعة:
73115 = 7 × 10445
إذن ترتبط الكلمة الأخيرة من الآية مع الكلمة الأخيرة من الآية الثانية بنفس الرباط القائم على الرقم سبعة.
المعادلة الخامسة
تكرار الكلمة الأولى (بسم) مع الكلمة الأخيرة (العالمين) يعطي عدداً هو (7322) من مضاعفات السبعة:
7322 = 7 × 1046
أي أن العلاقة السباعية تتكرر هنا مع أول كلمة من الآية الأولى وارتباطها بآخر كلمة من الآية الثانية.
المعادلة السادسة
تكرار الكلمة الأخيرة (الرحيم) مع الكلمة الأولى (الحمد) يعطي عدداً هو (38115) من مضاعفات السبعة:
38115 = 7 × 5445
رأينا ست معادلات رقمية في هاتين الآيتين من أول سورة في القرآن العظيم. والنتيجة المؤكدة أن المصادفة لا يمكن لها ولا ينبغي أن تكون قد أتت بهذه التوافقات المذهلة. ولكن سبحان الله! يبقى المشكك في حالة تخبط على غير هدى فيدعي أن هذا النظام المحكم قد جاء بالمصادفة!!
ومع أنه لا يمكن لإنسان عاقل أن يصدق بأن المصادفة تتكرر بهذا الشكل العجيب إلا أننا نذهب لآخر سورة من كتاب الله عز وجل, لنرى النظام برمته يتكرر وبشكل كامل دون خلل أو نقص.
لننتقل إلى المعادلة السابعة الآن وننظر ونقارن ونتدبر.
المعادلة السابعة
رأينا التوافقات المذهلة للبسملة مع الآية التي تليها في أول سورة فماذا عن آخر سورة؟ وهل يبقى النظام قائماً وشاهداً على قدرة الله الذي أحصى كل شيء عدداً؟
آخر سورة في القرآن هي سورة الناس، لنكتب البسملة مع الآية التي تليها في هذه السورة، مع تكرار الكلمة الأولى والأخيرة تماماً كما فعلنا في الفقرات السابقة:
في قوله تعالى (قل أعوذ بربّ الناس) نجد أن كلمة (قل) قد تكررت في القرآن كله (332) مرة، أما آخر كلمة في هذه الآية (الناس) فقد تكررت في القرآن كله (241) مرة، وعند صفّ هذين العددين نجد العدد: (241332) إن هذا العدد من مضاعفات السبعة باتجاهين!
1) العدد: 241332 =7 × 34476
2) مقلوبه: 233142 = 7 × 33306
والسؤال لماذا كانت في هذه الآية قراءة الأرقام تتم وفق اتجاهين؟ لو دققنا النظر جيداً وجدنا أن هذه الآية تتعلق بالخالق والمخلوق معاً، فكلمة (قل) هي أمر إلهي إلى الرسول الكريم ‘، والاستعادة لا تكون إلا بالله تعالى رب الناس.
إذا هذه الآية فيها اتجاهان: أمر إلهي من الخالق إلى خلقه للاستعاذة به واللجوء إليه، بكلمة ثانية الأمر صادر من الخالق إلى المخلوق، والاستعاذة تكون من المخلوق بالخالق تعالى.
لذلك جاءت قراءة الأرقام متناسبة مع السبعة بالاتجاهين، والله تعالى أعلم.
والآن سوف نرى أن هذه الأرقام الأربعة (22 ـ 115 ـ 332 ـ 241) تبقى متوافقة مع الرقم سبعة كيفما صففناها.
المعادلة الثامنة
لدينا هنا أيضاً أربعة أرقام هي:
إن العدد الذي يمثل تكرار الكلمة الأولى (بسم) مع الكلمة الأولى (قل) هو (33222) من مضاعفات السبعة:
33222 = 7 × 4746
المعادلة التاسعة
تكرار الكلمة الأخيرة (الرحيم) مع الكلمة الأخيرة (الناس) هو: (241115) من مضاعفات السبعة:
241115 = 7 × 34445
المعادلة العاشرة
تكرار الكلمة الأولى (بسم) مع الكلمات الأخيرة (الناس) يعطي عدداً هو (24122) من مضاعفات السبعة:
24122 = 7 × 3446
المعادلة الحادية عشرة
تكرار آخر كلمة (الرحيم) مع أول كلمة (قل) يعطي عدداً هو: (332115) من مضاعفات السبعة:
332115 = 7 × 47445
في هذه المعادلات درسنا فقط تكرار ست كلمات من كتاب الله تعالى، ورأينا هذا النسيج الرائع من التناسبات مع الرقم سبعة وبما يتناسب مع معنى الآية. والسؤال: ماذا لو درسنا كلمات القرآن كله والبالغ عددها أكثر من سبعين ألف كلمة؟ إنني على ثقة بأنه لو تفرغ جميع البشر للكتابة حول إعجاز القرآن وعجائبه فلن ينفد هذا الإعجاز.
البسملة تتجلى في القرآن
ذكرنا بأن البسملة تتألف من عشرة حروف أبجدية وهي (ب س م ا ل هـ رح ن ي)، من عظمة هذه الآية أن حروفها تتوزع على كلمات القرآن بنظام محكم.
يقول عز وجل عن بناء السماء وتوسعها: (وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) [الذاريات: 47].
لنخرج من كل كلمة من كلمات هذه الآية ما تحويه من حروف البسملة لنجد
أن العدد الذي يمثل توزع حروف البسملة على كلمات الآية من مضاعفات السبعة ثلاث مرات:
4304650 = 7 × 7 × 7 × 12550
كمثال آخر نتدبر قوله تعالى: (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) [النمل: 93].
لنخرج من كل كلمة ما تحويه من حروف البسملة لنجد:
إن العدد الذي يمثل توزع حروف البسملة على كلمات الآية من مضاعفات السبعة:
3222204353410 = 7 × 460314907630
والعجيب في هذه الآية التي تعهد الله بها أن يرينا آياته أنه سبحانه رتب حروف اسمه (الله) بشكل معجز، فلو قمنا بعدّ حروف الألف واللام والهاء وجدنا أربعة عشر حرفاً (7 × 2) وإذا أخرجنا من كل كلمة ما تحويه من هذه الحروف (ا ل هـ) نجد:
والعدد الذي يمثل توزع حروف لفظ الجلالة (الله) من مضاعفات الأرقام (7) و (11) و (13) هو ومقلوبه:
العدد) 1110102203210 = 7 × 11 × 13 × 1108993210
مقلوبه) 123022010111 = 7 × 11 × 13 × 122899111
التيدوم- المدير التوجيهي
- عدد المساهمات : 843
نقاط : 3401
تاريخ التسجيل : 23/04/2009
رد: تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)5
شكرا لك استاذي
أبوالفحفاح11- المدير العام المساعد
- عدد المساهمات : 990
نقاط : 3767
تاريخ التسجيل : 26/04/2009
sidati20072- مشرف
- عدد المساهمات : 320
نقاط : 1482
تاريخ التسجيل : 17/07/2009
مواضيع مماثلة
» تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)4
» تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)5
» تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)5
» تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)6
» تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)7
» تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)5
» تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)5
» تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)6
» تابع لموضوع معجزة0 بسم الله الرحمن الحيم)7
مـنـتــديــــات مـدائـــن الريــح :: مــــــدائــــــــــن الديــــــــن الإسلامي :: مدائـــــــــــــن القرآن الكريم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين يوليو 08, 2024 4:31 am من طرف دورات
» المراجعة المالية والإدارية لضمان سلامة الأداء المالي والإداري||دورت تدريبية
الإثنين يوليو 08, 2024 3:55 am من طرف دورات
» دورة الأساليب الحديثة لتنشيط العملية التسويقيه وزيادة المبيعات دورات التسويق
الجمعة مارس 15, 2024 5:34 am من طرف دورات
» دورات تدريبية|دورة التخطيط الاستراتيجي للتسويق
الخميس مارس 14, 2024 4:33 am من طرف دورات
» دورة السيطرة على التلوث البحري بالبترول|| metc
الثلاثاء مارس 12, 2024 5:41 am من طرف دورات
» دوره تنفيذ وإداره حلول سيسكو-CCNA/القاهره 2024
الأربعاء مارس 06, 2024 1:28 pm من طرف المتخصص للتدريب
» دوره تنمية المهارات الإدارية والاشرافية لرؤساء الاقسام/الخبر-القاهره 2024
الثلاثاء فبراير 20, 2024 6:11 pm من طرف المتخصص للتدريب
» دورات المشتريات والمخازن واللوجستيك 2024
السبت فبراير 17, 2024 5:02 am من طرف دورات
» دورات التدقيق|دورة تقنيات المراجعة والتدقيق الداخلي لضمان سلامة الاداء المالي
الخميس فبراير 15, 2024 3:52 am من طرف دورات